لكل أدب طبيعته الخاصة، ولكل لغة شعريتها التي تحقق لها الاختلاف والتمايز، من سواها، ويتحقق الإبداع تبعا لما يمتلكه المبدع من لغة يعبر من خلالها عن رؤيته وأفكاره، وهواجسه وأهوائه، وما يتمتع فيه من مقدرة تقنية، وفنية تتحول معها تلك العناصر الشعرية إلى حاضر حي وملموس، أشد كثافة من الماضي، …
أكمل القراءة »