وأنا أخطو سنوات عمري الأولى .. كنت كلما مررت من ستيريو ( محل بيع اشرطة الكاسيت )، وأسمع صوت قادم من شواطئ فلسطين الشمالية، من المثلث وهو يغني فلسطين بمواويله وتراث فلسطين الخالد في حفلاته .. من البداوية الى زريف الطول والجفرا.. وسبل عيونه ومد إيدو يحنونه.. غزال صغيّر وكيف …
أكمل القراءة »