بالعودة إلى الشعر العمودي وجاهزية وصرامة بحوره وأوزانه.. سنجد أن ثمة انفلاتات ومحاولات للخروج على قوالبه، واشتراط التطابق بين الوزن والتّركيب، ولعلّ البدايات كانت بإزالة الحاجز الجزئي الذي يقوم بين الشطرين، وهو ما أطلق عليه “الإدماج” الذي يؤدي إلى اتصال الشطرين في مستوى التركيب والصوت والخطّ، وعدم حدوث ما يسمى …
أكمل القراءة »