صادق في ذهني أن إيقاعات الأدب والفن والتصوف والفلسفة الذاتية إنما تصدر عن حساسية باطنية تستهدف الاستنكاف المتعالي، أو الصعود فوق المياوم الوضيع باتجاه الديمومي الرفيع. وما من ريب في أن النص الذي ينجز هذه المهمة الجليلة هو أدب معياري، أو عظيم القيمة وخطير الشأن، لأنه شديد القدرة على صقل …
أكمل القراءة »