بعد ربع قرن على الفراق، أجد نفسي وجها لوجه مع رفيق درب، لم يترك الزمن أثراً على حيوية عُرف بها “أبو أمجد” في مخيم اليرموك بدمشق.. أقف مدهوشا لهذا المشهد الذي جمعني به في قاعة اجتماعات بأحد فنادق رام الله.. فمنها كان مشوار رحلة، زادت أياما ثلاثة عما كان مقررا، …
أكمل القراءة »