يوليا كومسكا ترجمة: محمود الصباغ ثمة اعتقاد خاطئ، لكنه شائع، يرى في الإيديولوجيات المعادية للأجانب أو العنصرية أو القمعية عبارة عن ملامح أحادية اللغة مقصودة، بعكس الملامح التعددية اللغوية التي تعزز، حصراً، أهداف الديمقراطية والتعددية والعقلانية والانفتاح. وازدادت حدّة هذا الاعتقاد في الآونة الأخيرة بسبب التعصب الإنكليزي في حملتي “بريكسيت …
أكمل القراءة »